هو أحد شوارع باريس في فرنسا، وهو كذلك من أرقى وأفخم الشوارع السياحيه والتجارية في العالم، توجد بالشانزلزيه أرقى المحلات التجارية العالمية والمطاعم الراقية مثل مطعم بيتزابينو كما تكثر في الشانزلية المقاهي على جنبات الرصيف والطرقات الجانبية، في نهاية الشارع يوجد قوس النصر أحد معالم المدينة.
فإذا كان اسم برج إيفل هو أول ما يعبر المخيلة عند نطق إسم باريس ، فان شارع الشانزلزيه هي
أكثر ما يرسخ في الذاكرة ساعة مغادرة المدينة ، فهي دون مبالغة اجمل شارع في العالم،
وحين تسير في تلك الجادةالواسعة الرحبة والجميلة ، فستسمع كل لغات الأرض ، وترى جميع أجناس البشر .... فالمكان مميز بوجه خاص، ولا مثيل له,
والشارع دون شك، واحدة من أحلى واجهات باريس العديدة والمتمايزة، التي يزورها الناس في جميع الفصول، وتغمرها الحياة ليلا ونهارا. ولا تعد ولا تحصي فيها المحلات من جميع الأنواع، بالإضافة إلى المقاهي الكبيرة (وبعضها مشهور دوليا)، والمطاعم ودور العرض السينمائية والمسارح، والمصارف ومكاتب شركات الطيران ومعارض بيع السيارات...
وفى الشارع مثلا اكبر محلين لبيع الإسطوانات وأشرطة الفيديو (الفناك وفيرجن) ومحل اعرق العطور الفرنسية (غيرلان) واكبر محل للعطور فى العاصمة (سيفورا), أما بيوت الأزياء الكبرى، فأختارت الشوارع القريبة والمتاخمة للشانزلزيه مكانا لها, والجادة محل المظاهرات الرسميةوالشعبية بالدرجة الأولى، ففيها يقام العرض العسكري السنوي، تخليدا
لذكرى سقوط سجنالباستيل (وتنطق الباستي بالفرنسية) في 14 يوليو 1892، وفيها تنتهي كل عام جميعالمظاهرات الرياضية الكبرى (كسباق الدرجات وماراثون باريس), وفيها أيضا يلتقي الفرنسيين للاحتفالات الشعبية (كليلة رأس السنة التي احتشد فيها أكثر من مليون شخص للإحتفال بنهاية عام 2000، وقرابة المليون وأربعمائة ألف شخص يوم فازت فرنسا ببطولةالعالم لكرة القدم فى يوليو 1998), وهى ككل ركن من أركان المدينة ذات تاريخ
عريق،ففي سنة 1667 تم تمديم (المنظور) البادئ فى حديقة التويلرى..
إلا أن المكان لم يأخذأسمه الحالي قبل سنة 1709، وظل يعتبر فى نهاية القرن 18 كمكان غير
آمن ولا آهل... وحين قام البلاط بمنحه للمدينة عام 1828، تم رصفه وإضاءته بالمصابيح
الغازية... لسبب غير واضح، اختارته المؤسسات التجارية مقرا لها، ليصبح مكان نزهة
الأرستقراطيةالباريسية المفضل.
فإذا كان اسم برج إيفل هو أول ما يعبر المخيلة عند نطق إسم باريس ، فان شارع الشانزلزيه هي
أكثر ما يرسخ في الذاكرة ساعة مغادرة المدينة ، فهي دون مبالغة اجمل شارع في العالم،
وحين تسير في تلك الجادةالواسعة الرحبة والجميلة ، فستسمع كل لغات الأرض ، وترى جميع أجناس البشر .... فالمكان مميز بوجه خاص، ولا مثيل له,
والشارع دون شك، واحدة من أحلى واجهات باريس العديدة والمتمايزة، التي يزورها الناس في جميع الفصول، وتغمرها الحياة ليلا ونهارا. ولا تعد ولا تحصي فيها المحلات من جميع الأنواع، بالإضافة إلى المقاهي الكبيرة (وبعضها مشهور دوليا)، والمطاعم ودور العرض السينمائية والمسارح، والمصارف ومكاتب شركات الطيران ومعارض بيع السيارات...
وفى الشارع مثلا اكبر محلين لبيع الإسطوانات وأشرطة الفيديو (الفناك وفيرجن) ومحل اعرق العطور الفرنسية (غيرلان) واكبر محل للعطور فى العاصمة (سيفورا), أما بيوت الأزياء الكبرى، فأختارت الشوارع القريبة والمتاخمة للشانزلزيه مكانا لها, والجادة محل المظاهرات الرسميةوالشعبية بالدرجة الأولى، ففيها يقام العرض العسكري السنوي، تخليدا
لذكرى سقوط سجنالباستيل (وتنطق الباستي بالفرنسية) في 14 يوليو 1892، وفيها تنتهي كل عام جميعالمظاهرات الرياضية الكبرى (كسباق الدرجات وماراثون باريس), وفيها أيضا يلتقي الفرنسيين للاحتفالات الشعبية (كليلة رأس السنة التي احتشد فيها أكثر من مليون شخص للإحتفال بنهاية عام 2000، وقرابة المليون وأربعمائة ألف شخص يوم فازت فرنسا ببطولةالعالم لكرة القدم فى يوليو 1998), وهى ككل ركن من أركان المدينة ذات تاريخ
عريق،ففي سنة 1667 تم تمديم (المنظور) البادئ فى حديقة التويلرى..
إلا أن المكان لم يأخذأسمه الحالي قبل سنة 1709، وظل يعتبر فى نهاية القرن 18 كمكان غير
آمن ولا آهل... وحين قام البلاط بمنحه للمدينة عام 1828، تم رصفه وإضاءته بالمصابيح
الغازية... لسبب غير واضح، اختارته المؤسسات التجارية مقرا لها، ليصبح مكان نزهة
الأرستقراطيةالباريسية المفضل.
