الصيدلة هي مهنة صحية تربط العلوم الصحية مع العلوم الكيميائية وتكون مسؤولة عن ضمان الاستخدام الآمن وفعالية المستحضرات الدوائية. كلمة الصيدلة مشتقه من اللغة اليونانية φάρμακον (pharmakon, بمعنى "الدواء" أو "الطب".
تشمل مهنة الصيدلة العديد من الأدوار التقليدية مثل تركيب وصرف الأدوية, وتتضمن أيضا تقديم المزيد من الخدمات الحديثة المتعلقة بالرعاية الصحية, بما في ذلك الخدمات السريرية، واستعراض الأدوية، واستعراض سلامة وفعالية الأدوية، وتوفير معلومات عن الأدوية. وبالتالي الصيادلة هم الخبراء في العلاج بالعقاقير ومهنيين الصحيين الأوليين الذين يحددون الاستخدام الأمثل للدواء لتوفير النتائج الصحية الايجابية للمرضى.
والمكان الذي يمارس فيه الصيدلي مهنته (في اللحظة الأولى) بالصيدلية، أو المتجر الكيميائي, أو متجر الأدوية. في الولايات المتحدة وكندا والبلدان العربية متاجر الأدوية لا تبيع الأدوية فقط بل أيضا سلع متنوعة مثل الحلوى, ومستحضرات التجميل, والمجلات, وكذلك المرطبات الخفيفة.
وكلمة الصيدلية مشتقة من جذر كلمة صيدلة وهو مصطلح يستخدم من القرن ال15 و 17. بالإضافة إلى مسؤوليات الصيدلي, عرض المشورة الطبية العامة ومجموعة من الخدمات التي يتم تنفيذها حاليا من قبل الممارسين المخصصين فقط, مثل الجراحة والقبالة (فن التوليد). والصيدلة يكون عملها في كثير من الأحيان عبر متاجر البيع بالتجزئة، بالإضافة إلى مكونات الأدوية، والتبغ وبراءات الاختراع الطبية. وتستخدم أيضا العلاج بالأعشاب.
وفي انجازات الصيدلة في مجال المكونات الكيميائية والعشبية فإنه يمكن اعتبار أعمال الصيدلة تمهيدا للعلوم الكيميائية وعلوم الأدوية وذلك قبل صياغة المناهج العلمية.
ويمكن تقسيم مجال الصيدلة إلى ثلاث فروع رئيسية هي :
علم الصيدلانيات وصناعة الأدوية
الكيمياء الصيدلية والعقاقير
الممارسة الصيدلية و الصيدلة الاكلينيكية
يعتبر في بعض الأحيان علم الأدوية الأساس الرابع للصيدلة.
الحدود الفاصلة بين هذه التخصصات والعلوم الأخرى مثل الكيمياء الحيوية ليست دائما واضحة, وغالبا ما يكون هناك تداخل في التخصصات إلى جانب فرق من البحوث التعاونية من مختلف العلوم.
الصيادلة هم العاملين في مجال الصحة والمتدربين والمختصين الذين يؤدون الأدوار المختلفة لضمان تحقيق نتائج صحية أفضل للمرضى من خلال استخدام الدواء المناسب. بعض الصيادلة هم أصحاب مؤسسات ,كامتلاك صيدلية لممارسة المهنة فيها. منذ عرف الصيادلة التركيب الكيميائي للدواء وطريقة فعاليته وعمليات الأيض الخاص به وتأثيره الفسيولوجي في الجسم البشري بقدر كبير من التفصيل أنها تلعب دورا هاما في تحسين العلاج بالنسبة للمريض.
يمثل الصيادلة دوليا من قبل الاتحاد الدولي للأدوية (FIP). تكون ممثلة على المستوى الوطني من قبل المنظمات المهنية في المملكة المتحدة, ونقابة الصيادلة في أستراليا (PGA), وجمعية الصيادلة الأمريكية (APhA) وجمعية الصيادلة في باكستان (PPS). في بعض الحالات الهيئة التمثيلية تكون مسؤولة عن التنظيم وأخلاقيات المهنة.
في الولايات المتحدة، تخصصات مهنة الصيدلة تم تصنيفها من قبل مجلس التصنيفات الصيدلية إلى ما يلي : القلب والأوعية الدموية، والأمراض المعدية والأورام والعلاجيات والطاقة النووية، والتغذية، والطب النفسي. ويحضر الصيادلة المجلس الأمريكي لعلم السموم كما يتضمن مهن طبية أخرى.
تشمل مهنة الصيدلة العديد من الأدوار التقليدية مثل تركيب وصرف الأدوية, وتتضمن أيضا تقديم المزيد من الخدمات الحديثة المتعلقة بالرعاية الصحية, بما في ذلك الخدمات السريرية، واستعراض الأدوية، واستعراض سلامة وفعالية الأدوية، وتوفير معلومات عن الأدوية. وبالتالي الصيادلة هم الخبراء في العلاج بالعقاقير ومهنيين الصحيين الأوليين الذين يحددون الاستخدام الأمثل للدواء لتوفير النتائج الصحية الايجابية للمرضى.
والمكان الذي يمارس فيه الصيدلي مهنته (في اللحظة الأولى) بالصيدلية، أو المتجر الكيميائي, أو متجر الأدوية. في الولايات المتحدة وكندا والبلدان العربية متاجر الأدوية لا تبيع الأدوية فقط بل أيضا سلع متنوعة مثل الحلوى, ومستحضرات التجميل, والمجلات, وكذلك المرطبات الخفيفة.
وكلمة الصيدلية مشتقة من جذر كلمة صيدلة وهو مصطلح يستخدم من القرن ال15 و 17. بالإضافة إلى مسؤوليات الصيدلي, عرض المشورة الطبية العامة ومجموعة من الخدمات التي يتم تنفيذها حاليا من قبل الممارسين المخصصين فقط, مثل الجراحة والقبالة (فن التوليد). والصيدلة يكون عملها في كثير من الأحيان عبر متاجر البيع بالتجزئة، بالإضافة إلى مكونات الأدوية، والتبغ وبراءات الاختراع الطبية. وتستخدم أيضا العلاج بالأعشاب.
وفي انجازات الصيدلة في مجال المكونات الكيميائية والعشبية فإنه يمكن اعتبار أعمال الصيدلة تمهيدا للعلوم الكيميائية وعلوم الأدوية وذلك قبل صياغة المناهج العلمية.
ويمكن تقسيم مجال الصيدلة إلى ثلاث فروع رئيسية هي :
علم الصيدلانيات وصناعة الأدوية
الكيمياء الصيدلية والعقاقير
الممارسة الصيدلية و الصيدلة الاكلينيكية
يعتبر في بعض الأحيان علم الأدوية الأساس الرابع للصيدلة.
الحدود الفاصلة بين هذه التخصصات والعلوم الأخرى مثل الكيمياء الحيوية ليست دائما واضحة, وغالبا ما يكون هناك تداخل في التخصصات إلى جانب فرق من البحوث التعاونية من مختلف العلوم.
الصيادلة هم العاملين في مجال الصحة والمتدربين والمختصين الذين يؤدون الأدوار المختلفة لضمان تحقيق نتائج صحية أفضل للمرضى من خلال استخدام الدواء المناسب. بعض الصيادلة هم أصحاب مؤسسات ,كامتلاك صيدلية لممارسة المهنة فيها. منذ عرف الصيادلة التركيب الكيميائي للدواء وطريقة فعاليته وعمليات الأيض الخاص به وتأثيره الفسيولوجي في الجسم البشري بقدر كبير من التفصيل أنها تلعب دورا هاما في تحسين العلاج بالنسبة للمريض.
يمثل الصيادلة دوليا من قبل الاتحاد الدولي للأدوية (FIP). تكون ممثلة على المستوى الوطني من قبل المنظمات المهنية في المملكة المتحدة, ونقابة الصيادلة في أستراليا (PGA), وجمعية الصيادلة الأمريكية (APhA) وجمعية الصيادلة في باكستان (PPS). في بعض الحالات الهيئة التمثيلية تكون مسؤولة عن التنظيم وأخلاقيات المهنة.
في الولايات المتحدة، تخصصات مهنة الصيدلة تم تصنيفها من قبل مجلس التصنيفات الصيدلية إلى ما يلي : القلب والأوعية الدموية، والأمراض المعدية والأورام والعلاجيات والطاقة النووية، والتغذية، والطب النفسي. ويحضر الصيادلة المجلس الأمريكي لعلم السموم كما يتضمن مهن طبية أخرى.