هو المقر الرسمي في لندن لملوك بريطانيا منذ عام 1837 في عهد الملكة فيكتوريا, وحالياً هو المقر الإداري للملك. بالرغم من أنه مقر للكثير من المناسبات الرسمية وحفلات الاستقبال التي تعقدها الملكة, غرف الدولة في قصر باكنجهام تفتح للزوار كل عام.
كانت الأرض حيث يقع قصر باكنغهام أحد المستنقعات بجانب نهر تيبرن الذي لا يزال يجري دون الفناء والجناح الجنوبي للقصر, انتقلت ملكية الموقع نفسه عدة مرات, ويشمل ملاك الموقع إدوارد المعترف, وإديث ويسيكس, وويليام الفاتح, ثم جيفري دي ماندفيل الذي ترك الموقع لرهبان دير وستمنستر.
أكثر من 50,000 شخص يزورون القصر سنوياً كمدعوين إلى ولائم, أو وجبات الغداء أو العشاء, أو حفلات الاستقبال, أو احتفالات الحديقة الملكية. بالنسبة لأولئك الذين يتلقون دعوة لقصر باكنغهام، الخطوة الأولى عبر العتبة تكون داخل القاعة الكبرى ثم صعود الدرج الرخامي المقوس في الدرج الكبير, لا يزال يتم وضع لوحات في الجدران، كما كان في عهد الملكة فيكتوريا.
كانت الأرض حيث يقع قصر باكنغهام أحد المستنقعات بجانب نهر تيبرن الذي لا يزال يجري دون الفناء والجناح الجنوبي للقصر, انتقلت ملكية الموقع نفسه عدة مرات, ويشمل ملاك الموقع إدوارد المعترف, وإديث ويسيكس, وويليام الفاتح, ثم جيفري دي ماندفيل الذي ترك الموقع لرهبان دير وستمنستر.
أكثر من 50,000 شخص يزورون القصر سنوياً كمدعوين إلى ولائم, أو وجبات الغداء أو العشاء, أو حفلات الاستقبال, أو احتفالات الحديقة الملكية. بالنسبة لأولئك الذين يتلقون دعوة لقصر باكنغهام، الخطوة الأولى عبر العتبة تكون داخل القاعة الكبرى ثم صعود الدرج الرخامي المقوس في الدرج الكبير, لا يزال يتم وضع لوحات في الجدران، كما كان في عهد الملكة فيكتوريا.